ثلاثة جرائم ارتكبها حرس الحدود التركي (الجندرما التركية) بحق مدنيين سوريين خلال أقل من 30 يوم، بينهم طفلين، وسط صمت المعارضة السورية وتعتيم الإعلام التابع لها.
وهذا ما رصدته فقط وسائل الإعلام المحايدة، وما خفي أعظم.
الطفل أحمد ياسر الفلاح ( رصاصة في الرأس أمام منزله القريب من الحدود 4/3/2021)
الطفل يزن حاج باكير (11 عام برصاصة في صدره وهو يعمل في مزرعته قرب الحدود 12/2/2021)
الشاب مرهف الخالد من قرية الرصافة في ادلب( قتل برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولته دخول تركيا)