قال الملك الأردني، عبدالله الثاني أن “الأردن ينظر إلى الوجود الروسي في سوريا كعنصر إيجابي، حيث كان مصدراستقرار، إلا أنه منذ بدء الصراع في أوكرانيا، قل حجم الوجود الروسي في سوريا“.
وأوضح الملك الأردني، أن تخفيف روسيا من تواجدها في سوريا، قد زاد من نفوذ الميليشيات الايرانية هناك.
وأضاف الملك الأردني في مقابلة مع قناة “سي أن بي سي” ستذاع كاملة بداية الشهر المقبل، أن بلاده “تواجه المزيد من المشاكل مع الميليشيات الشيعية على الحدود مثل تهريب المخدرات والأسلحة، وعودة تنظيم داعش الإرهابي للظهور مرة أخرى“.
وتابع قائلا “من وجهة نظر أردنية، لقد شكل الوجود الروسي عامل تهدئة“.