كيف أعرف أن ابني يتعرض للتنمر في المدرسة؟
- علاج التنمر المدرسي
- أسباب التنمر المدرسي
- اخطار التنمر المدرسي
- حل مشكلة التنمر في المدرسة
- حل مشكلة التنمر عند الاطفال
علامات تدل على أن طفلك ضحية للتنمر المدرسي
ابحث عن التغييرات التي يعاني منها الطفل، ومع ذلك، يجب أن تدرك أنه ليس كل الأطفال الذين يتعرضون للتنمر تظهر عليهم علامات تحذيرية، لذلك عليك مراقبة ومتابعة ابنك جيداً خارج المنزل وذلك عبر التعاون والتواصل المستمر معه ومع الكادر المدرسي.
بعض العلامات التي قد تشير إلى وجود مشكلة تنمر يتعرض لها الطفل:
- إصابات غير مبررة
- فقدان الملابس، أو الكتب أو الأجهزة الإلكترونية أو المجوهرات.
- صداع متكرر أو آلام في المعدة، والشعور بالمرض أو التظاهر بالمرض.
- التغييرات في عادات الأكل، مثل التخطي المفاجئ لوجبات الطعام أو الإفراط في تناول الطعام.
- صعوبة النوم أو الكوابيس المتكررة.
- انخفاض درجات الدراسة، أو فقدان الاهتمام بالعمل المدرسي، أو عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة.
- فقدان الأصدقاء المفاجئ أو تجنب المواقف الاجتماعية.
- الشعور بالعجز أو نقص الثقة بالنفس.
- السلوكيات المدمرة مثل الهروب من المنزل أو إيذاء النفس أو التحدث عن الانتحار.
علامات تشير إلى أن طفلك شخص مُتنمّر (يتنمر على الاخرين)
- الانخراط في معارك بدنية أو لفظية
- تحيط به مجموعة من الأصدقاء المتنمرين
- معاناته من العدوانية بشكل متزايد
- لديه أموال إضافية غير مبررة أو متعلقات جديدة
- لوم الآخرين على مشاكله
- لا يتحمل مسؤولية أفعاله
- الشعور بتنافسية عالية
ماذا تفعل/ تفعلين إذا كنت تشكّ في أن طفلك ضحية للتنمر؟
أولاً تحدث معه عن قرب، واسمعيه جيداً، دعيه يتحدث، واطرحي عليه بعض الأسئلة:
أمثلة عن الأسئلة
«لقد سمعت الكثير عن التنمر في الأخبار. هل هذا يحدث في مدرستك؟».
«أنا قلقة عليك. هل هناك أي أطفال في المدرسة يضايقونك أو يتنمرون عليك؟».
«هل هناك أي أطفال في المدرسة يتركونك أو يستبعدونك من اللعب عن قصد؟».
«هل لديك أي أصدقاء مميزين في المدرسة هذا العام؟ من هؤلاء؟ مع من تمشي؟».
«مع مَن تجلس على الغداء وفي الحافلة؟».
«هل هناك أطفال في المدرسة لا تحبهم؟ لماذا؟ هل يضايقونك أو لا يلعبون معك؟».
ثانياً لا تبالغي في ردة فعلك.
ثالثاً تحدثي مع مدرسة ابنك.
رابعاً اطلبي من المعلم التحدث مع أعضاء هيئة التدريس.
خامساً ساعديه في تقوية شخصيته، والدفاع عن نفسه، وقوي ثقته في نفسه.
